لمَ أصبت صدري بخنجر الخذلان ؟
بعدما كنت أنت وطني الآمن الذي أفر إليه هاربة خوفاً وفزعاً !!
لمَ أهديتني رداء الحزن ؟
في حين كنت بحاجة ليدك لتحتضنني بدفء وتدثرني من صقيع أوجاعي ..!
Auteur: نجلاء حسن