الآن أتذوق مرارة الحرمان منك ، قلبي ينزف لوعة ودموعي الهاربة من عينيّ تخون وعدي لك ؛ بـ ألا أبكي في غيابك ..
أوجاع حرماني قاتلة كحد السكين ..
أنا مبُعثرة الوجدان ، وليتك تشعر ؛ أو ربما لن تشعر .. لقد فات الأوان ...
----
Auteur: ابتسام مصطفى