لا أدري لماذا لا يفقدني الحلم! لماذا لا أفقده؟
لماذا أراك في خطوط راحتي وفي روحي المُعلّقة؛ لماذا تسكن مواطن عدم الإدراك مني حتى أنك لن تذوي بداخلي حقاً إلا بموتي
!
Auteur: بثينة الدسوقي