لأن الله عَوضني بها عمَا حلِمتُ به دائماً لكنني - لحكمة ما - لم أنله ، ولأنني رَضيتُ بقسمة الله العادلة ، فقنعتُ بحروفي وأحببتها
ولم أنظر لما في أيديهم مما تمنيته طويلاً .. لأنها حروفي .. هدية الله لي التي أحبها كثيراً لا أرضى أن ينسبونها لأنفسهم
Auteur: سارة درويش