لماذا أُعلّقُ نفسي بك مثلما يتعلّقُ الجهلة بأولياء الله الصالحين؟
لماذا محوتُ بيدي كل ما كتبته على جدران المستقبل، ثم كتبتُ اسمك بطبشور الوهم، على كلُّ زاوية، و كلّ حائط، وكلّ قطعة طوب؟
Auteur: محمد حسن علوان