كان ينبغي لواحدنا القبول بأن يفقد كل شيء، و ألا ينتظر شيئاً لكي يكون أكثر استعداداً لجُبِّه.. ذلك الليل الأبدي، الذي لم يكن ليلاً حقاً، بل له تأثيراته و غلافه و لونه و رائحته.
كان الليل ماثلاً ليذكرنا بهشاشتنا.
Auteur: Tahar Ben Jelloun