على شرفك يا سيدي
على شرف الوعود المجففة
على شرف الحزن.. على شرف الخريف
على شرف العشق.. على شرف النسيان
أدعوك لحفل تنكري في اول نيسان
يحضره كل من احببنا من قبل
كل من بايعنا ومن نسينا
كل من عشقنا ومن بكينا
قبل ان نحولهم إلى تيجان من الزهور المجففة
ونضحك.. حتى ميعاد الدعمة المقبلة
Mots clés كذب أكاذيبسمكة حفل-على-شرف-النسي رقص
أن ارقص و ارقص امامِك، لأشعل بِك رغبة أن تأتي إليّ .
أن اضع يديك حولي و امنع كلامك ، لأكتفي بعطرٍ وأنفاس جذابة تُغلفنّي .
أن اكون بقربك، اقرب واقرب ..
لا اشعر من جسدي سوى نبضات قلبِك تخترقه و حياة تُزيدُنّي.
هذه هي أمنيتي المجنونة .
فـَ يا من لا اعلم موقعك على الخارطة
و اسمك من قائمة الاسماء العربية
يامن جعلتنّي افتقد حضورك، وابحث عنك في ملامِح كُل عابر
يامن تكسرت بغيابك ، كُن بالقرب
وقُل لأمنياتي معك وبِك : أنا حاضر .
أين أنت ؟
الوحدة تمقتنّي كثيراً
Mots clés حب بحث رقص وحدة hoda muaehf معاهف هدى حضور عشق-حب-رحيل-ود2 غيابك
تنها بدان خدایی ایمان دارم که رقص بداند
Friedrich NietzscheMots clés رقص زرتشت فردریش-نیچه نیچه چنین-گفت-زرتشت ایمان خد
تعوّدت النساء هنا منذ قرون، على حمل رغبتهنّ كقنبلة موقوتة، مدفونة في اللاوعي. لا تنطلق من كبتها إلا في الأعراس، عندما تستسلم النساء لوقع البندير، فيبدأن الرقص وكأنهن يستسلمن للحب، بخجل ودلال في البداية. يحركن المحارم يمنة ويسرة على وقع "الزندالي".. فتستيقظ أنوثتهن المخنوقة تحت ثقل ثيابهن وصيغتهن.
يصبحن أجمل في إغرائهن المتوارث.
تهتز الصدور وتتمايل الأرداف، ويدفأ فجأة الجسد الفارغ من الحب.
تشبّ فيه فجأة الحمى التي لم يطفئها رجل. ويتواطأ البندير الذي تسخنه النساء مسبقاً مع الجسد المحموم، فتزيد الضربات فجأة قوة وسرعة. وتنفك ضفائر النساء، وتتطاير خصلات شعرهن، وينطلقن في حلبات الرقص كمخلوقات بدائية تتلوى وجعاً ولذة في حفلة جذب وتهويل، يفقدن خلالها كل علاقة بما حولهن، وكأنهن خرجن فجأة من أجسادهن، من ذاكرتهن وأعمارهن، ولم يعد يمكن أحدا أن يعيدهن إلى هدوئهن السابق.
وكما في طقوس اللذة.. وطقوس العذاب، يدري الجميع أنه لا يجب وقف ضربات البندير، ولا قطع وقعها المتزايد، قبل أن تصل النساء إلى ذروة لا شعورهن ولذتهن، ويقعن على الأرض مغمى عليهن، تمسكهن نساء من خصورهن، وترشهن أخريات بالريحة والعطر الجاهز لهذه المناسبات.. حتى يعدن تدريجياً إلى وعيهن.
هكذا تمارس النساء الحب.. وَهْماً في قسنطينة!
Page 1 de 1.
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.