حذر الرئيس الأمريكي " بنيامين فرانكلين " من الخطر اليهودي على الولايات
المتحدة في مؤتمر إعلان الدستور سنة ( ١٧٨٩ )، وكان مما قال: " إنني أحذركم أيها
السادة، إذا لم تمنعوا اليهود من الهجرة إلى أمريكا إلى الأبد؛ فسوف يلعنكم أبناؤكم
.( وأحفادكم في قبوركم
من أكرمته عزة نفسه أُكرما
محمد إسماعيل المقدمTag: علو-الهمة
اجتمع عبد الله بن عمر، و عروة بن الزبير، و مصعب بن الزبير، و عبد الملك بن مروان بفناء الكعبة، فقال لهم مصعب: "تمنَّوا"، فقالوا : "ابدأ أنت"،
فقال: "وِلاية العراق ، و تزوُّج سُكَينة ابنة الحسين، و عائشة بنت طلحة بن عبيد الله" ، فنال ذلك و أصدق كل واحدة خمسمائة ألف درهم، و جهَّزها بمثلها،
و تمني عروة بن الزبير الفقه ، و أن يُحمل عنه الحديثُ ، فنال ذلك،
و تمني عبد الملك الخلافة ، فنالها"،
و تمني عبد الله بن عمر الجنة .
وإنما تقصر بعض الهمم في بعض الأوقات بسبب عجز أو كسل ، أو ركون إلى وسوسة الشيطان ، وركوب الهوى ، وتسويل النفس الأمارة بالسوء ، فهنا تحتاج الهمة إلى إيقاظ وتنبيه وتذكير برضا من تطلب؟ وفي أي نعيم ترغب؟ ومن أي عقاب ترهب؟
محمد إسماعيل المقدمإنَّ كبير الهمة على الإطلاق مَن يتحرَّى الفضائل، لا للذة ولا لثروة، ولا لاستشعار نخوة، واستعلاء على البرية، بل يتحرى مصالح العباد شاكرًا بذلك نعمة الله وطالبًا به مرضاته غير مكترث بقلة مصاحبيه، فإنه إذا عظم المطلوب قلَّ المساعد، وطرق العلاء قليلة الإيناس.
محمد إسماعيل المقدمإن الشباب هم الشريحة الفعالة في الأمة، وهم عمودها الفقري، وجهازها العضلي، وروحها الحية، وطليعتها الوثابة، ولا يتصور نجاح دعوة أو حركة لا تقوم على حماس الشباب وقوته
محمد إسماعيل المقدمالأطفال هم المستقبل: وهذا الشعار حقيقة لا مجاز، واقع لا خيال، فمن ثَم ينبغي أن يُصرف الهم الأكبر إلى تهيئتهم ليكونوا مؤتمنين على مستقبل أمة الإسلام، وينبغي أن نتخلى عن نظرتنا إلى هؤلاء البراعم على أنهم لُعبة ملهية نتسلى بها، وننسى أن تربية الأطفال تبدأ مبكرًا جدًا
محمد إسماعيل المقدمعلم الرعيل الأول من صفوة المسلمين أن في الجهاد فضلا لا يُضاهى، وخيرًا لا يتناهى، وأيقنوا أن الجنة تحت ظلال السيوف، وأن الري الأعظم في شرب كئوس الحتوف، فشمروا للجهاد عن ساق الاجتهاد، ونفروا إلى ذوي الكفر والعناد من شتى أصناف العباد، وجهزوا الجيوش والسرايا، وبذلوا في سبيل الله العطايا، وأقرضوا الأموال لمن يضاعفها ويزكيها، ودفعوا سلع النفوس من غير مماطلة لمشتريها، وضربوا الكافرين فوق الأعناق، واستعذبوا من المنية مر المذاق، وباعوا الحياة الفانية بالعيش الباق، ونشروا أعلام الإسلام في الآفاق
محمد إسماعيل المقدمإن أمتك المسلمة تترقب منك جذبة (عُمَرِيَّة) توقد في قلبها مصباح الهمة في ديجور هذه الغفلة المدلهمة، وتنتظر منك صيحة (أيوبية) تغرس بذرة الأمل، في بيداء اليأس، وعلى قدر المئونة؛ تأتي من الله المعونة، فاستعن بالله ولا تعجز
محمد إسماعيل المقدمو من الضعف الطبيعي في اﻹنسان أنه إذا اختار مذهبا من المذاهب في شؤون حياته يكون اختياره لذلك المذهب بنزعة عاطفية غير عقلية, ثم يأتي بعد ذلك فيستعين بالمنطق و العقل ليثبت كون نزعته تلك صحيحة و معقولة
محمد إسماعيل المقدمPagina 1 di 2.
prossimo ultimo »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.