It is incredible how as soon as a people become subject, it
promptly falls into such complete forgetfulness of its freedom
that it can hardly be roused to the point of regaining it,
obeying so easily and willingly that one is led to say that this
people has not so much lost its liberty as won its enslavement.
Soiés resolus de ne servir plus, et vous voilà libres.
Étienne de La BoétieTag: freedom
J'aime ce qui me nourrit : le boire, le manger, les livres.
Étienne de La BoétieTag: etienne-de-la-boétie
Resolve to serve no more, and you are at once freed. I do not ask that you place hands upon the tyrant to topple him over, but simply that you support him no longer; then you will behold him, like a great Colossus whose pedestal has been pulled away, fall of his own weight and break in pieces.
Étienne de La Boétieلا يوجد في العالم من يشعر بالمسؤولية عن الفساد الذي يقع في الأرض وإنما ينسبه إلى الآخرين.
Étienne de La BoétieTag: فساد
فيما صنع كسرى إزاء الليديين، إذ دحرهم بثرائه واستولى على عاصمتهم سارد، وأسر كريسوس ملكهم الذي ضربت بثرائه الأمثال، وعاد به إلى بلاده فبلغه أن أهل سارد قد ثاروا.وكان يسعه سحقهم إلا أنه رغب عن تدمير مدينة فاق جمالها الأوصاف، ثم هو لم يكن يريد أن يجمد بها جيشاً لحراستها.فتفتق ذهنه عن حيلة كبيرة توصل بها إلى مأربه: فتح دور الدعارة والخمر والألعاب الجماهيرية ، ونشر أمراً يحض السكان على الإقبال على هذا كله.فكانت له من هذه الحيلة حامية أغنته إلى الأبد عن أن يسل السيف في وجه الليديين، فقد انصرف هؤلاء المساكين البؤساء إلى التفنن في اختراع الألعاب من كل لون وصنف.
Étienne de La Boétieكان الطغاة يجودون برطل من القمح، ونصف ليتر من النبيذ، وبدرهم، وكان أمراً يدعو إلى الحسرة أن يعلوا عندئذ الهتاف: عاش الملك ! فما كان يخطر على بال هؤلاء الأغبياء أنهم إنما كانوا يستردون جزءاً مما لهم.
Étienne de La Boétieتخيل رجلاً رأى أهل مدينة البندقية – وهم قلة من الناس يعيشون أحراراً، حتى ليأبى أقلهم جاهاً أن يتوج ملكاً على جميعهم، ولدوا ونشأوا على ألا يعرف أي منهم مطمعاً إلا الإدلاء بأحسن النصح من أجل الحفاظ على الحرية والسهر عليها، تربوا منذ المهد وتشكلوا على ألا يمدوا أيدهم إلى سائر نِعم الأرض مجتمعة عوضاً عن ذرة من حريتهم – أقول تخيل رجلاً رأى هؤلاء القوم، ثم ذهب بعد أن غادرهم إلى أراض ينشر عليها سلطانه من لقبناه بمَلِكِ زمانه ، أرض يرى فيها أناساً لا يولدون إلا لخدمته ولا يعيشون إلا لدوام قوته، ترى هل يظن أن هؤلاء وأولئك من عجينة واحدة، أم الأرجح أنه سوف يعتقد أنه قد ترك مدينة آدمية ودخل حظيرة للدواب؟
Étienne de La BoétiePagina 1 di 1.
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.