شعرت بالبكاء يفور كالحليب في أعماقها
Rabee Jaber (ربيع جابر)كانت بائسة و يائسة إلى حد الخدر، مثل مجرم مدان حكم بالإعدام قبل دهر و الآن يؤخذ إلى المقصلة.
Rabee Jaber (ربيع جابر)ستموت هنا يا حنّا يعقوب؟ من أجل موتك جئت من آخر الأرض؟
Rabee Jaber (ربيع جابر)الرب يستجيب لصلواتنا , لكن - أحياناً - بعد وقت .
Rabee Jaber (ربيع جابر)أشخاص كثر نلتقيهم في حياتنا , في مفارق و محطات محددة , ولا نعلم تأثيرهم في مسيرة تحولاتنا العقلية و النفسية إلا بمرور السنين .
Rabee Jaber (ربيع جابر)عرفناكم شيخ محمود، 37 دعوى ضدك، ومعك أخوتك هنا، خمسة أخوة في حبس بلغراد، أنتم قبيلة كاملة، المفروض أن تشعر أنك في بيتك!
Rabee Jaber (ربيع جابر)لم ترَ البحّار إلا في تلك اللحظات. أخرجها من بطن السفينة إلى القاعة المذكورة ثم اختفى من حياتها. لماذا فعل ذلك؟ لماذا ساعدها؟ مرات كثيرة في حياتها سيحدث لها هذا: و في كل مرة تشعر بالضوء يخترق قلبها.
Rabee Jaber (ربيع جابر)كل ما تعرفه هذا : عليها أن تعثر على خليل. لا أحد غيرها يبحث عنه الآن و إذا لم تعثر هي عليه، فمن سيفعل؟
Rabee Jaber (ربيع جابر)كنا نضحك و نأكل البوظة بكوب الورق و معلقة الخشب عندما "تدهور"القطار. هذا يحدث كل عشر سنوات مرة ! و حدث لنا ! فيليب مات و أنا جلست جنب رأسه المفتوح على السكة و أردت أن أموت أيضًا.
Rabee Jaber (ربيع جابر)كلما أخبروها عنه ابتعد. كيف هذا؟!. بدل أن يقترب، تراه يبتعد!
Rabee Jaber (ربيع جابر)Pagina 1 di 4.
prossimo ultimo »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.