عندما تفقد عزيزا ويستوطن السواد روحك .. تعجب كيف ان حزنك لا يصبغ الكون .. كيف ان الشمس تشرق في موعدها .. والحركة دائبة في الشوارع .. والمذياع يبث كالعادة اغاني الفرح الخفيفة .. ونشرة الاخبار على شاشة التليفزيون تنقل كل كوارث العالم سوى كارثتك العظمى
Autore: فاتحة مرشيد