لايهم.. لقد كففت منذ أعوام عن الاهتمام بما يراه الناس في شخصى. لو اعتقدت أن عنصر الجاليوم لا أهمية له، ولو اعتبرت أنه ثمين جداً، فلا فارق.. هذا لن يؤثر في الجاليوم نفسه ولن يغير رقمه الذري.
Autore: أحمد خالد توفيق
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.