ألا إنما الإنسان من الأقدار كالنبات بين الفأس التي تَحرثُ له والمِنْجَلِ الذي يحصد فيه، وما هذه الدنيا إلا هذان، فلا يحسبنَّ العودُ الطالع أنه شيءٌ غيرُ هذا العود المقطوع
Autore: مصطفى صادق الرافعي
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.