أنـا لمـّا شعـرتُ بالحـزن بالأمـس تكـوّرت علـى نفسي، فتحـت نافذتـي للهواء البـارد، ودسست يدي فـي شعـري ومررتـها بتعب، أنـا اخـترتُ أن أغيـب قليـلاً عن هذا العـالم البـائس علـى أن أستشعـر هذا الـوجع اللذي زرعـه فيـني حـزنـك !!
Autore: رفاه السيف
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.