تلعب وتضحك مع أبيها.. ثم تقع.. فتترك الأب.. وتهرع إلى أمها تبكي..! سبحان الذي يوجه غريزة المخلوقات إلى حنان ورأفة الأم !
Autore: جلال الخوالدة
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.