وكم أحب مرافِقته، تلك السمراء الرشيقة، وحدها من تذوب فيك من أجلك كالشمعة ساعية لنشر نور الرفاهية في كافة أنحاء جسدك، طعمها موسيقى كلفظها شوكــولاتــــه ..
Autore: إبراهيم إدريس
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.