أترى لو بعث نبى من الأنبياء اليوم وجاء يهدم دينه الدى أتى به قديماَ , ماذا يكون شأنه . أيصدقه الناس بسهولة أم تراهم يرجمونه بالحجارة ويرمونه بالكذب والجنون ؟؟ أن تمسك الناس بالوهم الذى اعتادوه لأقوى من كل حقيقة .
Autore: توفيق الحكيم
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.