الإنسان الذي يقتل لا ليسدّ الرمق كما يفعل أهل الصحراء، و لكنه يقتل من فرط الشبع، أو فلنقل من باب التسلية كما تفعلون أنتم، لن يشبعه شيء، و لن يقف في طريقه شيء إلّا ليعرضه للفناء.
Autore: إبراهيم الكوني
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.