ما أعظم شقاء هذه الأمة وأشد بلاءها فقد أصبح دعائها في حاجة إلى دعاة ينيرون لهم طريق الدعوة، ويعلمونهم كيف يكون الصبر والاحتمال في سبيلها، فليت شعري متى يتعلمون ثم يرشدون

Autore: مصطفى لطفي المنفلوطي

ما أعظم شقاء هذه الأمة وأشد بلاءها فقد أصبح دعائها في حاجة إلى دعاة ينيرون لهم طريق الدعوة، ويعلمونهم كيف يكون الصبر والاحتمال في سبيلها، فليت شعري متى يتعلمون ثم يرشدون - مصطفى لطفي المنفلوطي




©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab