ايامي كانت معلقة في انتظارك على نتيجة الحائط , كلما جاءت الساعة الثانية عشر اسرعت بانتزاعها ثم تبدأ عذاباتي مع الورقة الجديدة . فهل كان اليأس من لقائك اكثر راحة ؟
Autore: محمد المنسي قنديل
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.