انتهت نظرية آينشتاين "النسبية العامة" إلى نفي معرفة كل ماهو مطلق ، وإلى اعتبار الكون خاضعا لقوانين واحدة ، وإلى استحالة معرفة الحركة من السكون بدون مرجع خارج نطاق نطاق الحركة ونطاق السكون .

“يا عبد حصلت على كل شيء فأين غناك?فاتك كل شيء فأين فقرك?أعذتك من النار فأين سكين…”

“بدا تاريخ القبيلة بسيادة المرأة ،،،باعتبارها الأم الحقيقية للجميع”

“خوف الله شجاعة”

“ان حبي يتحقق في قلبي وحده .. في وهمي .. ان كل الأمكنة تضيق به .. وكل الحلول تضي…”