كان الخدر اللذيذ – خدر السهر و برد الفجر - يعابث كلماتنا و أفكارنا, و كنا نتحرك كأنما نحن آليات مبرمجة. هل تفهم هذا الشعور؟ وبالطبع تكون أقل دعابة كافية لجعلك تنفجر ضاحكاً. الدعابة التي ستندهش ظهراً من مدى سماجتها و سخفها!
Autore: أحمد خالد توفيق
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.