كان الشباب فى موكب نصره وكانت الحياة فى ساعة صلح مع القلوب حتى اللغة نفسها لم تكن تلقى كلماتها ممتلئة بالطرب والضحك والسعادة اتية من هذة المعانى دون غيرها مصورة على الوجوه احساسها ونوازعها
Autore: مصطفى صادق الرافعي
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.