وأصبحت كل أماله ومنتهى أمانية أن يلتقى بذلك النبى ويؤمن بيه ويصدقة ليعيش فى شعاع شمسة حواريا كحواريي السيد المسيح علية السلام
Autore: عبد الحميد جودة السحار
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.