لم تعد الحقيقة لدى الكثيرين منا.. بحاجة إلى أدلة أو براهين.. فهوانا وميلنا أصبح هو الحقيقة المطلقة.. ونظراتنا الجانبية صارت هي البرهان الساطع على صدق توجهنا وزيف ما سواه.
Autore: أحمد جمال الهادي
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.