يجبرني الشارع والأنواء على التآلف مع الموت ومع وجه الله . لكنّي أستعصي على كل الأشياء.لم تبق لي سوى الإغفاءة الحزينة ثم أنسحب بعدها باتجاه غيمة تطوق الدنيا ثم تعود لمكانها الأول لتمطر.
Autore: واسيني الأعرج
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.