واليهود والنصارى معا يؤمنون بالعهد القديم ٬ ويرون أن إسرائيل حقيقة دينية لا تقاوم ولا يجوز تركها!!. فإذا تحدد موقف أعداء الإسلام على ما رسموا هم فما هو موقفنا؟ أنستسلم للفناء. وندع ديننا ورسالتنا للجزارين الجدد أم ماذا؟
Autore: محمد الغزالي
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.