أما الطريق الثاني للخروج فهو طريق الحب: بالرضا والقبول.. بحرية الشخص المحبوب. أهو جنون أم وهم؟ ربما، لكنه الباب الوحيد للخروج من سجن الغيرة. منذ سنوات بعيدة كتبت: الحب تضحية بدون فضيلة، واليوم أقول: الحب رهان أحمق من أجل الحرية، لا حريتي الخاصة، بل حرية الآخر.
Autore: Octavio Paz