فلتكتف إذن في البداية بالمشاهدة،برؤية لعبهم الغريب هذا، وتأمل شرودهم المرير.شرود وجوه لا عيون في محاجرها، لكنها تعطيك أشد الانطباع بتحديقها في زمن بعيد،زمن كانت لهم فيه عيون وأبصار.
Autore: محمد المخزنجي
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.