في سقوطنا لا نتذكر صرخاتنا التي نطلقها, ولا نتذكر نوع محاولاتنا للإمساك بالأشياء التي تقينا السقوط, ولا نستشعر بالجروح التي تخطف دماءنا, فقط نهوي باحثين عن آخر عمق, نرتطم به حتى إذا استقر قرارنا عندها نتلمس جراحنا, ومواقعنا.
Autore: عبده خال
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.