لقد كان يرى أن حقائق الدنيا كالخيال, لأن غايتها إلى أمل أو ذكرى, وكلاهما خيال .. فليكن متاعه بها ونصيبه منها خيالا بغير عناء!" عن الشاعر إبراهيم المازني
Autore: عباس محمود العقاد
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.