كأنها الإنسان الآخير على هذه الأرض، كأن من ذهبوا وماتوا أورثوها حكايتهم لتعمر الأرض باسمهم و بأسم حكايتهم، أو كأنها تسعى في الدنيا وهم نصب عينها ليرضوا عنها وعن البستان الصغير الذين حلموا ربما أن يزرعوه.
Autore: رضوى عاشور
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.