هل قلت تهتدي ؟ آه ،الاهتداء هو المعضلة الازلية التي تقلقنا , وتمضي حياتناً بحثاً عن مرتكز نتوهمه الصرراط ،فكل فعل نقوم به يتأرجح بين الضلال والاهتداء .أمقت من يقول انه مهتد او يقال عنه .فلا أحد منا قطع الصراط في دنيته لكون عبوره نتيجة ، فمن ذا يتسلم نتيجته وهو مازال في قاعة الامتحان ؟
Autore: عبده خال