كم تتغير المواقف بمضى الزمن فيخرج مساجين الأمس ليكونوا حكام اليوم .. ويتدلى من أعواد المشانق من كانوا بالأمس ملوكاً .. وتذل رؤوس وترتفع هامات !
Autore: مصطفى محمود
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.