ثمة حماقة أكبر, كأن تموت بالرصاص الطائش ابتهاجاً بعودة هذا أوإعادة إنتخاب ذاك, من دون أن يبدي هذا ولا ذاك حزنه أو أسفه لموتك, لأنك وجدت خطأً لحظة احتفال ((الأربعين حرامي)) بجلوس ((علي بابا)) على الكرسي !
Autore: أحلام مستغانمي
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.