أليس آسرا أن يُبرمج الواحد منا ليكون طفلا ولا يفهم الكثير من أحوال الكبار، فقط هذه الرغبة، رغبة أن تُحبَّه. بأي سحرٍ يمكن لنا نحن البشر الاستسلام لمثل هذا الحب البالغ البساطة، الحب الأولي، مثل أولية حاجتنا إلى الغذاء والنوم والموت.
Autore: رجاء عالم
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.