يا ولدى: غاية كل متحرك إلى سكون، و نهاية كل متكونٍ ألا يكون، فإذا كان ذلك كذلك، فلم التهالك على الهالك؟!
Autore: محمد زكي الدين إبراهيم
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.