خفيفة, هذا ما أريده. و أنا لا أفكر بعد, و عمري اثنان و عشرون عاما, بخفة الملعون كونديرا التي لا تحتمل, الخفة التي هي مقابل للثقل و مساوية له في فعله,خفة الصفر ما أريده, الصفر و هو الحقيقة الوحيدة المطلقة,, و علي جانبيه, الأشياء مجرد صور متعاكسة للحقيقة نفسها.

Autore: صبا الحرز

خفيفة, هذا ما أريده. و أنا لا أفكر بعد, و عمري اثنان و عشرون عاما, بخفة الملعون كونديرا التي لا تحتمل, الخفة التي هي مقابل للثقل و مساوية له في فعله,خفة الصفر ما أريده, الصفر و هو الحقيقة الوحيدة المطلقة,, و علي جانبيه, الأشياء مجرد صور متعاكسة للحقيقة نفسها. - صبا الحرز




©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab