ويموت الشعراء! يذهبون واحدا واحدا دون أن يخبرونا ما هو الشعر، دون أن يخرجوا من صدورهم الورقة الأخيرة التي تركوا فيها السر، وكيف كانوا يقولون الكلام، وما هو ذاك الإشعاع الحار الذي يلون الكلمات ويضيئها كما تفعل الكهرباء!
Autore: عبد الله ثابت
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.