أعرفها طبعاً .. إنها ممن يتابعن آخر صيحات الرومانسية و(الرومانسيين) إلى درجة الافتتان والتقديس .. حتى لو شاءت الأقدار أن تقحمها في قصة حب لما استطاعت ، ولخرجت (رومانسيتها) متصنعةً باهتة ! . لقد خُلقت لتتابع !
Autore: أحمد صبري غباشي
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.