وَقد يسألونَكِ يوماً عليّا .. وهَل كانَ حبُّكِ شيئاً لديّا ؟ فقولِي بأنّكِ أنتِ الحَيَاةُ ،، وأنّكِ صُبْحٌ رَعَى مُقلتيّا .. وَقدْ عشتُ قبْلَكِ عمراً طَويْلاً .. فلاَ تحْسبِي الأمْسَ عمراً .. عَليّا .. !
Autore: فاروق جويدة
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.