لا أحد يحب الوعظ، لا الصغار ولا الكبار؛ وذلك لأن الوعظ يرسل إشارات سلبية، فالذي يتلقى الوعظ يشعر بشعورين غير مريحين: الأول أنه مقصر في بعض الأمور، ومن اتجه الوعظ إليه، والثاني: تفوق الواعظ وبراءته من التقصير أو الخطأ الذي يحذّر منه، ومن هنا كان من المهم جداً أن نوصل ما نريد إيصاله للطفل بطريق غير مباشرة، وبالكثير من اللطف والتواضع.

Autore: عبدالكريم بكار

لا أحد يحب الوعظ، لا الصغار ولا الكبار؛ وذلك لأن الوعظ يرسل إشارات سلبية، فالذي يتلقى الوعظ يشعر بشعورين غير مريحين: الأول أنه مقصر في بعض الأمور، ومن اتجه الوعظ إليه، والثاني: تفوق الواعظ وبراءته من التقصير أو الخطأ الذي يحذّر منه، ومن هنا كان من المهم جداً أن نوصل ما نريد إيصاله للطفل بطريق غير مباشرة، وبالكثير من اللطف والتواضع. - عبدالكريم بكار




©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab