قال أسامحها علي كل شئ إلا انتحارها.لن أسامحها علي ذلك أبدا.كان حزينا حزنا غريبا و كان غاضبا غضبا غريبا.و كأنها انشطرت أمامه إلي اثنتين , قتيلة يبكي في وهن فقدها, و قاتلة يضطرم سخطا عليها و يتفزز عنفا في مواجهتها.
Autore: رضوى عاشور
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.