تماماً كأفلام الرعب، حين يكتشف أحدهم أن مصدر الإتصالات الهاتفية يأتي من داخل البيت، هكذا أدركت أن عناقنا الرقيق، ذلك الوهم المحموم المسمى حباً.. كان يجري في داخلي فحسب!
Autore: أسما حسين
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.