إذ أن ذروة السرور في لذة الدفء هي أن لا يفصل بينك أنت وما تهوّم فيه من جمام وبين برد الهواء في الخارج شيء سوى البطانية. عندئذ تستلقي كأنك قبس دافيء في جوف بلورة قطبية.
Autore: Herman Melville
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.