قبلات مرت على شفتي فأعتبرتهما كنزا وفرحت بهما فرحة المبصر بعدما كان أعمى ، ولم أكن أعلم حتى اليوم أن شفتيك كماء السبيل ؛ فكل من يهب ويدب قد استسقى منهما
Autore: ليلى المطوع
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.