الحاضر لا يستطيع أن يكون مادة كافية للإلهام الأدبي والفني، لأن الحاضر لا يمكن أن يتحول إلي خبرة وتجارب إلا بعد أن يصبح ماضياً له رواسب، يُستخرج منها المعني العام، والجوهر الباقي
Autore: توفيق الحكيم
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.