لست أعتذر بذلك عن جهالات الدهماء وتعصبهم الأعمى لمواريث غبية، وإنما أطلب من حملة الحق أن يعرفوا كيف يسيرون به وكيف يجادلون عنه، فلا يكونوا كالطبيب الذي قتل مريضه بسوء العلاج..
Autore: محمد الغزالي
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.