ربما كان فيما تستعجل من الخلاص من الآلام والأمراض تعرض لمحنة أقسى، وبلاء أشد، فلا تستبطئ وعد ربك بالرحمة، فإنه وعدك بما يراه هو رحمة لك لا بما تراه أنت رحمة، والله يعلم وأنتم لا تعلمون.

Autore: مصطفى السباعي

ربما كان فيما تستعجل من الخلاص من الآلام والأمراض تعرض لمحنة أقسى، وبلاء أشد، فلا تستبطئ وعد ربك بالرحمة، فإنه وعدك بما يراه هو رحمة لك لا بما تراه أنت رحمة، والله يعلم وأنتم لا تعلمون. - مصطفى السباعي




©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab