مضت أشهر و لا أزال أجد مشقة في التعود على الرفاهية.. عندما أدخل الحمام أقف لوقت طويل مستغرقا في تأمل الصنابير بإعجاب..كنت أتحسسها مثل اشياء مباركة
Autore: Tahar Ben Jelloun
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.